مريم رجوي هي الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية لفترة انتقال السلطة إلى الشعب الإيراني. تؤكد خطة مريم رجوي المكونة من 10 نقاط لإيران الغد الحرة على جمهورية تقوم على الفصل بين الدين والدولة، والمساواة بين الرجل والمرأة، وإلغاء عقوبة الإعدام، وإيران غير نووي.
الوجه الآخر لانتهاكات حقوق الإنسان في إيران هو تصدير الإرهاب، إثارة الحروب، والسعي لإنتاج القنبلة النووية.https://t.co/giqEbey7XU pic.twitter.com/x6kgUk1w2Z
— مریم رجوي (@Maryam_Rajavi_A) August 7, 2025
موجة غضب واحتجاجات من بابلسر وفريدون كنار حتى لاهيجان، ومن رباط كريم إلى لنغرود
المزارعون الكادحون في بابلسر ضاق بهم الحال بسبب انقطاع الكهرباء وقطع مياه الري ونقص الوقود. وفي فريدون كنار وبابلسر، وبعد خمس مرات من انقطاع الكهرباء في يوم واحد، وفي ظل الظروف القاسية التي يعاني منها…— مریم رجوي (@Maryam_Rajavi_A) August 6, 2025
وقالت رجوي :نعقد هذا الاجتماع في وقتٍ يُعبّر فيه الاستبداد الديني عن عجزه أمام الشعب والمقاومة المنظّمة، من خلال إعدام المجاهدَين البطلَين بهروز إحساني ومهدي حسني اللذين لم يركعا قط، وقالا “لا” للجلاد.
وأكد قائلًا: أنا أتفق كثيرا مع مواقفكم: لا للدكتاتورية الدينية ولا لعودة دكتاتورية الشاه، بل نعم للديمقراطية والحرية على يد الشعب الإيراني ونضاله من أجل التحرر".
وأضافت سندز أن مؤتمر قصر المؤتمرات في روما والحضور الحاشد من أبناء الجالية الإيرانية دعماً للمقاومة ورفضًا للنظام، يُظهر بوضوح مدى تأثير هذه المقاومة.
وأضافت السيدة رجوي أن الإفلات من العقاب الذي تمتع به قادة النظام طوال 46 عامًا، وصمت المجتمع الدولي وتقاعسه تجاه الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في إيران، كان بمثابة تشجيع لهذا النظام المجرم على مواصلة جرائمه ضد الإنسانية وارتكاب المزيد من المجازر.
ولدت مريم رجوي في عائلة من الطبقة الوسطى في طهران. محمود ، أحد إخوتها ، عضو مخضرم في حركة مجاهدي خلق الإيرانية ، وكان سجينًا سياسيًا في ظل نظام الشاه.
قُتلت شقيقتها الكبرى نرجس على يد الشرطة السرية للشاه ، سافاك ، في عام 1975. اعتقلت شقيقتها الأخرى ، معصومة ، طالبة الهندسة الصناعية ، من قبل نظام الملالي في عام 1982. وهي كانت حامل في ذلك الوقت ، وتم اعتقالها. شنق بعد تعرضه لتعذيب شديد.
مريم رجوي انضمت إلى منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في شبابها. بعد الثورة المناهضة للملكية عام 1979 ، ترشحت لأول انتخابات تشريعية في طهران عام 1980. ولكن بسبب التزوير الانتخابي الواسع النطاق للنظام الأصولي الجديد ، لم يدخل أي من مرشحي المعارضة البرلمان. على الرغم من التزوير ، حصلت مريم رجوي على أكثر من 250 ألف صوت.
أقسمت عزيز قائلة: «كان خميني الوريث بلا منازع للشاه، وأتمّ الجرائم التي تركها الشاه غير مكتملة. إنهم من قماش...
لمناسبة 10 ديسمبر اليوم العالمي لحقوق الإنسان، نثمن عاليا دور اولئك النساء والرجال الذين حافظوا على قضية حقوق الإنسان...
الشعب الإيراني يطالب بإسقاط النظام، والنساء هن الرائدات في هذا النضال، ولذلك يتعرضن لقمع وحشي. النساء الإيرانيات كن دائمًا في...
آراء مريم رجوي حول حقوق الإنسان في إيران تؤكد المقاومة الإيرانية التي تناضل من أجل الحرية والمساواة والديموقراطية في إيران وإقامة جمهورية على أساس الفصل بين الدين والدولة ، التزامها بإحياء حقوق الإنسان في إيران، وإلغاء عقوبة الإعدام بعد الإطاحة بالنظام والالتزام الصارم «بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان» و«العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية» و«اتفاقية مناهضة […]
اقتراح مريم رجوي لإلغاء عقوبة الإعدام في إيران كما ورد في ميثاق المقاومة بعشر مواد قد دعونا منذ سنوات بإلغاء حكم الإعدام ونؤكد ذلك وندعو مواطنينا إلى مزيد من الاحتجاج ضد هذه العقوبة اللاإنسانية. خطتنا للمستقبل هي إيران بلا إعدام إن مشروعنا للمستقبل، هو إيران بلا إعدام . إن المقاومة الإيرانية قد أعلنت ومنذ سنوات […]
خطّة مريم رجوي في 10 مواد لمستقبل إيران تم تقديم خطة مريم رجوي المكونة من 10 نقاط لمستقبل إيران لأول مرة في ديسمبر 2006، خلال اجتماع في مجلس أوروبا. تمثل هذه الخطة جوهر مطالب الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية لإيران المستقبلية، حيث تدعو إلى إقامة جمهورية تعددية تستند إلى الفصل بين الدين والدولة، والمساواة بين الجنسين، […]
الحل الثالث قبل 21 عامًا، قلتُ في البرلمان إنّ حلّ قضية إيران لا يكمن في الاسترضاء ولا في الحرب، بل في الحل الثالث، أي تغيير النظام على يد الشعب والمقاومة المنظمة. وقلت يومها: “سياسة الاسترضاء والمساومة تشجّع نظام الملالي على الاستمرار في سياساته، وفي النهاية تفرض الحرب على الدول الغربية”، وقلت أيضًا: “فلنمنع تكرار تجربة […]